السلوك الإجرامي كالسرقة وتعمد إشعال الحرائق واقتحام المنازل والتخريب.
لهذا يلعب أسلوب التربية دور كبير في تشكيل سلوك الفرد ولهذا يجب أن تكون هناك حالة من الوسطية عند تربية الطفل حتى ينشأ على السلوك القويم، أيضًا يلعب الخلاف الأسري دور كبير في تشكيل نفسية الطفل يؤثر بشكل واضح على سلوكياته، إضافة إلى التعرض للعنف وعدم الشعور بالأمان، وكذلك تعرضهم لتعاطي المخدرات خلال سنوات المراهقة.
ممارسة أنشطة أو أنماط مكررة مثل ترتيب الألعاب بشكل مكرر.
يجب استبدال التصرفات السلبية للطفل بتصرفات أخرى إيجابية.
مساعدة الطفل للحصول على النوم بالقدر الكافي وتناول الأطعمة الصحية وكذلك ممارسة الرياضية المحببة له.
المشكلات السلوكية الشائعة عند الأطفال بواسطة: أ / هبة مختار سليمان
كيفية استغلال شهر رمضان لتعزيز تقليل استخدام الأجهزة الذكية لدى الأطفال
الوعي التام لدى الآباء بوجود مشكلة في سلوكيات طفلهم هو الطريق الرئيسي للتعامل بشكل صحي وجيد مع أعراض اضطراب السلوك الاجتماعي لهذا تقدم مستشفى دار الهضبة للعلاج النفسى بعض النصائح للآباء عن كيفية التعامل خلال علاج الاضطرابات السلوكية عند الأطفال وهي كالتالي:
ديكور نصائح وخبرات مطبخك الملوخية.. طبق شهي مليء بالفوائد الغذائية
ويمكن أن يكون النمو غير متكافئ من هذه الناحية أيضاً ، حيث ويتخلف النمو الاجتماعي للطفل عن نموه الفكري ، أو العكس. بالإضافة إلى ذلك ، يتم تحديد السلوك “الطبيعي” تدريجياً من خلال الامارات المكان الذي يحدث فيه ، أي من خلال الوضع والوقت الخاصين لذلك الأمر، وكذلك من خلال القيم والتوقعات العائلية الخاصة للطفل، والخلفية الثقافية والاجتماعية للعائلة بأكملها.
هناك العديد من العلامات التي تشير إلى سلوكهم غير الطبيعي، ويمكن أن يشمل ذلك: عدم الاستماع إلى والديهم ومعلميهم، والفشل في إتمام المهام، واختلاق الأعذار في كل مرة، عندما يقال لهم شيء ما، وعدم تناول الوجبات، أو الانتهاء منها، أو الخوض في شجار مع أصدقائهم، وما إلى ذلك، ويمكن أن يشمل السلوك غير الطبيعي، أيضاً، رمي الأشياء وتكسيرها لإظهار الامارات غضبهم.
يتم من خلال تدريب أفراد الأسرة على كيفية التعامل مع الطفل بشكل صحيح، حتى لا تتفاقم المشاكل السلوكية لدية ويزداد حدة في العناد.
حيث وانه بعض هذه الاختلافات تأتي من تربية الوالدين الخاصة. قد يكون لديهم آباء صارمون جدًا أو متساهلين جدًا بأنفسهم ، وتتبع توقعاتهم لأطفالهم وفقًا لذلك. ويعتبر السلوك الآخر مشكلة عندما يشعر الآباء بأن الناس يحكمون عليهم بسبب سلوك أطفالهم ؛ وهذا يؤدي إلى استجابة غير منتظمة من الوالدين ، الذين قد يتسامحون مع السلوك في المنزل الذي يشعرون بالحرج من الأشخاص خارج المنزل.
يجب أن يقدم الوالدين مثلاً أعلى للطفل في التصرفات التي يرغبان في تعليمها له.