Top Guidelines Of اضطرابات التعلم عند الأطفال
تكرار أصوات الكلام، أو أجزاءٍ من كلمات، أو كلماتٍ كاملة، أو عبارات وذلك بعد بلوغ الطفل الرابعة من العمر.
إحكام إطباق الأسنان بشدّة، أو طحن وصرير الأسنان معاً خلال إغلاق الفكين.
وربما يواجه أولئك الأطفال أوقاتًا عصيبة في المدرسة تؤدي إلى انخفاض تقتهم بأنفسهم ودافع النجاح.
مشاكل الأعصاب: قد تؤثر بعض الحالات المرضية والطبية في الأعصاب المسؤولة عن التحكّم في الحبال الصوتية، كما قد تتأذى الأعصاب نتيجة إجراء العمليات الجراحية، أو التعرّض للالتهاب الحنجرة المزمن.
أما إذا كان سبب مشكلة التعلم هو انخفاض الذكاء بدرجة كبيرة تصل دون العادي فلا يدخل هذا ضمن ما يعرف بصعوبات التعلم، وإنما قد يعزى إلى إعاقات أخرى كالتخلف العقلي مثلاً، ولكن المشكلة تكمن أحياناً في أن مقاييس الذكاء لا تعطي الدرجة الفعلية التي تعكس قدرات التلميذ الذي لديه صعوبات تعلم نظراً لعدة أسباب من أهمها ضعفه في القراءة، واضطراب والذاكرة، ضعف التعلم العرضي، فتبدو قدراته وكأنها منخفضة ولو أنها في الواقع غير ذلك.
يعاني الطفل من صعوبة في اللعب أو المشاركة الهادئة في الأنشطة الترفيهية
تمت الكتابة بواسطة: عرين طبيشات آخر تحديث: ١٤:٥٣ ، ١٣ يناير ٢٠٢١ ذات صلة صعوبات النطق والكلام عند الأطفال
تدريب التلاميذ لتجاوز صعوبة الإدراك البصري من خلال تمرينات مشابهة لما يأتي:
كما يمكن لمشكلات الذاكرة قصيرة الأجل، والتي يطلق عليها أيضًا الذاكرة العاملة، أن يكون لها دور في ذلك.
الحذف: حذف كلمة في أثناء القراءة أو حذف حرف، مثلاً جملة (ذهبت سعاد للبيت) يقرؤها (ذهب سعاد للبيت أو ذهب سعاد).
تُعتبر عملية سماع الأصوات هي الركيزة الأساسية التي تساعد الطفل على تعلّم فهم الكلام والتحدّث، وفي حال معاناة الطفل من فقدان السمع أو ضعفه فإنّ الطفل يفتقد إلى سماع هذه الأصوات المهمة وهذا بدوره يؤدي إلى العديد من المشاكل في نور الإمارات النطق، والقراءة، والنجاح الدراسي، والمهارات الاجتماعية، وتجدر الإشارة إلى أهمية فحص حاسة السمع عند الطفل والحصول على الرعاية الطبية اللازمة بوقت مبكّر في حال وجود أي اشتباه بمشاكل السمع لديه، وفي الحقيقة هناك بعض العلامات التي تدلّ على وجود مشكلة ضعف السمع لدى الطفل نتيجة عدم سماع الأصوات بشكل جيّد وعدم القدرة على التحدّث بوضوح، ومنها؛ عدم استخدام الأحرف والمقاطع ذات الأصوات الهادئة التي يصعُب سماعها مثل؛ س، ش، ف، ت، ك، بالإضافة إلى عدم قدرة الطفل على سماع صوته خلال الحديث وذلك بسبب استخدام نغمة عالية جدًا أو خافتة (هادئة) جدًا، بينما يجد الأفراد المحيطون بالطفل بأنّ هذا الحديث الصادر عنه عبارة عن دندنة أو غمغمة؛ أي أنّه كلام غير واضح أو أصوات مختلفة عن المألوف.[٢]
ويؤدي هذا إلى مواجهة صعوبة في معرفة الأصوات المختلفة في الكلمات ومعرفة مدى ارتباط الحروف بتلك الأصوات.
اضطراب طيف التوحد أو اضطراب التوحد بالإنجليزية: autism spectrum dysfunction والتوحد بالإنجليزية: autistic problem ويسمى أيضاً التوحد الكلاسيكي، وكذلك اضطراب النمو المنتشرويعرف بالإنجليزية: pervasive developmental condition وكذلك متلازمة أسبرجر Asperger syndromeوهي اضطرابات في النمو وهي التي تؤثر على التطور والنمو الطبيعي في مهارات التواصل الاجتماعي للأطفال أو مهارات التواصل.
قد يعاني بعض الأطفال من أكثر من اضطراب من اضطرابات التعلم.